Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
محمد معتصم
Derniers commentaires
Newsletter
Catégories
محمد معتصم
  • تتضمن المدونة عددا من المقالات والدراسات، والأخبار الثقافية والآراء حول المقروء والمنشور والمتداول في الساحة الثقافية. مع بعض الصور
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
5 juin 2008

"سؤال المثقف بين ثقافة السلطة وسلطة الثقافة"

مجلة الكلمة ـ شهرية أدبية فكرية

www.al-kalimah.com

إعداد : عبدالحق ميفراني

{الكلمة ـ المغرب}

Alkalimah_maroc@yahoo.com

mifrani@gmail.com

ملف خاص بمجلة الكلمة :

"سؤال المثقف بين ثقافة السلطة وسلطة الثقافة"

تفتح مجلة الكلمة، من خلال ملف سؤال المثقف راهن الأنتلجنسيا العربية اليوم. في ظل واقع مأزوم يعرف تجذرا متناميا لتراجع فاعلية المثقف في صنع "القرار". وانتهاك متواصل للحريات وتبعية القرار السياسي، وسيادة لأشكال التطرف السياسي والديني مما يجعل من أي حوار حقيقي وفاعل يرتهن بهذه المعادلة.

وتزداد الحاجة الدائمة للمثقف، كلما خطت هذه الأمة أزمة جديدة من أزماتها الحادة. وانهيارا جديدا ومتواصلا لمشاريعها، واحباطاتها المتكررة..ويتجدد سؤال المثقف ووظيفته، بتجدد آليات والحاجات إليه.لذلك الملف يساءل هذا الدور ووظيفته.

السؤال عن الوظائف، هو ما صيغت بخصوصه أطروحات كثيرة تصوغ موقف المثقفين اتجاه ذواتهم أولا واتجاه العالم. فهل تحول دور المثقف الى لاجدواه؟ كما يشير الانطباع العام خصوصا بعد تراجع مقولات الالتزام وخفوت ثقل الايديولوجيا وصار المثقف ميالا نحو زوايا "التأمل الذاتي".

إن إعادة طرح السؤال عن المثقف:الهوية، الدور، والوظائف. هو محاولة تمثل أسئلة الراهن، عبر الأفكار والأطروحات والتي لن تجيب إلا عن الحاجة الدائمة الى المثقف. خصوصا وأن المشهد الثقافي العربي المنشود لا يستقيم عوده إلا بفتح مسارات التفكير والأسئلة، في تلاقح الرؤى وتقاطعات الاجتهادات الفكرية والنظرية.

فكيف ترون حضور المثقف اليوم، برأسماله الرمزي وبصفته فاعلا اجتماعيا، في ظل سيادة فكرة عدمية الحضور، والتشكيك الصريح لطبيعة وظيفته التاريخية؟

هل اعترت هذه الوظيفة اليوم مفاهيم جديدة تخول لنا، إعادة تعريف المثقف وفق وظائف مضافة لدوره الطليعي؟

وإذا كانت السلطة لا تتسع للتنوع، كيف تقيم سلطة المثقف ذرائعها في تشكيل تصورات الضدية وإنتاج فكر يسع التعدد وتحيين مشاريعها الممكنة. خصوصا بعد تخلي المثقف عن حلمه النهضوي؟

هل لا زالت الأنتلجنسيا العربية مؤهلة بحكم التزامها الفكري والسياسي، لخلق شروط التغيير؟

وفي ظل أسئلة الهوية والنحن،...كيف يمكننا صياغة مشروعنا النقدي في ظل وعي تام بطبيعة دور المثقف اليوم، وتمحيص فكري جذري يعي ميكانيزمات ثقافة السلطة في إنتاج وتقعيد لفكر الهيمنة؟

ننتظر مستاهمتكم النقدية والفكرية في المحور المطروح، راجين أن تكون المساهمات خاصة بمجلة الكلمة قبل متم شهر يونيو 2008. على البريد الالكتروني:

Alkalimah_maroc@yahoo.com

mifrani@gmail.com

tel: 0021267354375

Publicité
Commentaires
Publicité
محمد معتصم
Archives
Publicité